"ميمنة" تعيد ابتكار أفضل المأكولات المغربية



قدمت العلامة التجارية "ميمنة" ma.maymana في فرعها الجديد بمدينة الدار البيضاء، عشية ليلة شهر رمضان، عرضها للشهرالفضيل واستراتيجيتها للتنمية بالمغرب وخارجه. تأسست "ميمنة" سنة 1985 من طرف السيدة نعيمة برادة، في إطار مقاربة اجتماعية ومسعى لتمكين نساء المجتمع المغربي اقتصاديا، ولقد فرضت نفسها بعد ذلك لتكون رمزا للطبخ المغربي، وهي الآن ملتزمة بديناميكية جديدة للابتكار والتنمية. هدفها: الحفاظ على تقاليد الطبخ المغربي، عن طريق تثمين الصناعة والنكهات المحلية، وتوجيهها نحو المستقبل وطموحات عشاق الأطعمة الراقية لكل من أجيال اليوم والغد. تتمتع الشركة العائلية "ميمنة" بدعم مالي من صندوق الإيداع والتدبير، وتسعى لتعزيز مزايا العلامة التجارية الملهمة، وتوفير تجربة ذات جودة عالية، أصيلة وحديثة بين جميع الفئات من خلال عروضها. وليس هناك وقت أفضل من شهر رمضان لمشاركة هذا الطموح! تتضمن قائمة "فطور وسحور" لعام 2023 من العلامة التجارية "ميمنة" التي تجمع بين التصميم، الدقة والجودة في الوصفات، كل الوصفات الرمضانية تحت عنوان واحد لتجذب عشاق هذه العلامة التجارية، والسعي لاستقطاب عشاق جدد من مدينة الدار البيضاء. باختيارها الفريد الذي يتضمن أكثر من 200 طبق وشهوات"، تسهل "ميمنة" حياة المستهلكين في المناطق الحضرية، المستعجلين والذواقة في آن واحد، الذين لن يستغنوا عنها في تحضير وجبات مع العائلة أو لإقامة حفلة مع الأصدقاء أو لحفل استقبال مهني. ُتلبي الخيارات المتاحة جميع الرغبات في هذا الشهر الروحاني في آن واحد: الحلويات المغربية أو العالمية، الشباكية والمخرقة بالعسل الحر، الأطباق الخاصة بالتمور، المعجنات الحديثة، الأطباق المالحة الشهية، البسطيلات والبريوات، الشوربات التقليدية، السلطات، عصائر الفواكه الطازجة... بالإضافة إلى العديد من الأطباق المطهية لوقت السحور، مثل الدجاج المطهي باللوز، الضلعة محمرة وطاجين مسلالة... تطبيقها لرؤيتها الدقيقة والمنضبطة على الأطباق الرئيسية في المطبخ المغربي العريق، تجعل "ميمنة" اسما لامعا في مجال الطبخ. ولكي تصبح أكثر ملاءمة مع كل المناسبات، يقوم طهاة هذه العلامة بتجديد الوصفات التقليدية واستلهام أفكار من الأطباق العالمية لتقديم إبداعات مبتكرة

وتقدم "ميمنة" تجربة عصرية وتفاعلية من خلال تصميم التغليف والتعبئة، وهندسة محلاتها التجارية والعناية الدقيقة بكل التفاصيل. فمن المؤكد أن هدية "ميمنة" الجاهزة للتسليم، والمغلفة بطريقة رفيعة وصديقة للبيئة، ستصبح من الضروريات في دعوات السهرات الرمضانية! ً إضافة ّ إلى عرض وصفاتها الرمضانية في المتجر، تطور "ميمنة" ً أيضا نشاطاتها المتعلقة بحفلات ً الاستقبال وخدمات المطاعم، من الأصغر حج ً ما إلى الأكثر فخامة ٍ ، من خلال خدم ّ ة مخ ٍصصة ٍ وتقدي ٍ م من فريق من المحترفين الماهرين. يتم نشر التزا ٍ م لخدم ٍ ة متميزة من التصميم إلى التنفيذ، ً للجعل من كل حدث حدثا فري ُ دا لا ينسىى. بالإضافة إلى موقعها الحالي، انطلقت "ميمنة" بخطة لتوسع أكبر في المجال الوطني، التي شرعت فيها قبل الأزمة الصحية واستأنفتها بعزيمة من خلال افتتاح نقطتي بيع في العاصمة الاقتصادية، في فترة لم تتجاوز السنة. كشفت الماركة عن عنوانين جديدين في الدار البيضاء: الأول على شاطئ أنفا ٌ ، وهو متج ٌّ ر رئيسي ّ يتض ً من مختب ً را فنيا ومقهى شاي، والثاني في بوسكورة، لتلبية الطلب المتزايد في الأحياء الجديدة للمدينة الخضراء. لقد قامت بالإضافة إلى ذلك تدريجيا بالانتشار في المطارات الرئيسية في المغرب على مدى العشر سنوات الماضية، من خلال إنشاء نقاط البيع الخاصة بـ "Corners-M "التي تستهدف جمهور ً المسافرين، السياح والمواطنين بفكرة فريدة بعنوان: "خذ بعضا من المغرب معك!" وهذا ما ساهم في جعل الماركة محبوبة دوليا. بعد أن فتحت نشاطها للتصدير منذ عام 2011 ،تطمح "ميمنة" إلى تعزيز نشاطاتها خارج الحدود المغربية، مستجيبة لجاذبية الجماهير الدولية، للهوية وفن العيش والحرف المغربية. وبعد نجاح أول افتتاح لها في مدينة تولوز في فرنسا (fr.maymana ، ً (سيتم افتتاح مزيد من المواقع وفقا للفرص المتاحة. ومن خلال مشاركة شغفها بالجودة والابتكار، "ميمنة" "المنزل المغربي، الذي يصنع تواصلا شعوريا منذ عام 1985 "رفعت مستوى التميز في الطهي المغربي. وتشجع عملاءها على توسيع آفاقهم، والحفاظ على أفضل التقاليد واستكشاف تجارب جديدة في الطهي. في كل مرحلة من عمليات الإنتاج والإبداع الخاصة بها، وضعت الماركة في قلب تنظيمها قضايا المستهلكين المتزايدة عن الاهتمام بفن الطبخ المستدام، وبالتالي تحرص بعناية على تتبع مصادر توريدها، وتطوير العنصر البشري لموظفيها وشركائها، وتأثيرها الاجتماعي والبيئي في نشاطاتها. وبالتالي، تتجاوز "ميمنة" المعيار القياسي للطهي والضيافة وفن الاستقبال "بالطريقة المغربية". والآن، تتمتع الماركة بكل المزايا لنشرها على مستوى كافة قطاعات صناعة المأكولات وفي الأسواق الجديدة